مسرح الحياة يقدم
من منا جاهز لمتابعة مسرحية من مسرحيات الزمن
الماضي والحاضر ولم لا المستقبل
يمكن أن تكون فقط رؤية من زاوية ضيقة
لكنها تبقى رؤية وللنقاد كامل الحق في النقد.
الماضي والحاضر ولم لا المستقبل
يمكن أن تكون فقط رؤية من زاوية ضيقة
لكنها تبقى رؤية وللنقاد كامل الحق في النقد.
*-*-*-*-*-*-
سألت مرة عن الصداقة بين الجنسين؟
قالوا : ممكنة ،وقالوا: كنز لايفنى وقالوا حتى اكتفيت
...
قالوا : ممكنة ،وقالوا: كنز لايفنى وقالوا حتى اكتفيت
...
******
قلت : مسرحية رومنسية
فصلها الأول :لقاء وتعارف بريء
فصلها الاخير: طلب صريح للاعتراف بالحب
فصلها الأول :لقاء وتعارف بريء
فصلها الاخير: طلب صريح للاعتراف بالحب
******
سألت: وما الحب؟
قالوا :إكسير الحياة
وقالوا وأكثروا في الكلام
قالوا :إكسير الحياة
وقالوا وأكثروا في الكلام
*******
قلت:مسرحية درامية
فصلها الاول: شعور بأهمية الذات وسعادة لامتناهية
فصلها الثاني: انبهار بشخصية الآخر
فصلهاالأخير: ضباب مسيطر على الأفق لا يرى منه إلا القريب
ليؤخذ البطل في دوامةجارفة من الصور
المبهرة التي تنتهي في آخر لقطة بارتباط ومسؤولية
فصلها الاول: شعور بأهمية الذات وسعادة لامتناهية
فصلها الثاني: انبهار بشخصية الآخر
فصلهاالأخير: ضباب مسيطر على الأفق لا يرى منه إلا القريب
ليؤخذ البطل في دوامةجارفة من الصور
المبهرة التي تنتهي في آخر لقطة بارتباط ومسؤولية
*******
سألت: وما الزواج؟
قالوا ...... وقالوا ...
وأبدعوا في القول.
******
قلت : لعب في الأشواط الإضافية
شخصيات ترفع الأقنعة
رفع الستار عن الرومانسية
حقائق ملت اللعب وراء الكواليس
ناطحات السحاب تهوي مع نسمات رياح عابرة
ومحاولات لترميم متكررة تكاد تكون أزلية
بحث جاد عن فرص لإعادة بناء الصرح المتهاوي
في خضم الصواعق المتلاحقة..
أطلال شاهدة على تاريخ مضى
مع انتهاء فصول المسرحيتين الأولتين...
وتبقى الآمال معلقة وتتجدد الأنفاس
اصوات تقطع الصمت والرتابة...
ترقب...
تعود على الروتين وحياة على الذكرى...
أو بحث جاد عن مسكنات للآلام والجراح..
ولم لا بداية لمسرحية جديدة بنفس الوقائع ...
عفوا هناك تغيير محتمل في إحدى الشخصيات...
شخصيات ترفع الأقنعة
رفع الستار عن الرومانسية
حقائق ملت اللعب وراء الكواليس
ناطحات السحاب تهوي مع نسمات رياح عابرة
ومحاولات لترميم متكررة تكاد تكون أزلية
بحث جاد عن فرص لإعادة بناء الصرح المتهاوي
في خضم الصواعق المتلاحقة..
أطلال شاهدة على تاريخ مضى
مع انتهاء فصول المسرحيتين الأولتين...
وتبقى الآمال معلقة وتتجدد الأنفاس
اصوات تقطع الصمت والرتابة...
ترقب...
تعود على الروتين وحياة على الذكرى...
أو بحث جاد عن مسكنات للآلام والجراح..
ولم لا بداية لمسرحية جديدة بنفس الوقائع ...
عفوا هناك تغيير محتمل في إحدى الشخصيات...
THE END
المسرحيات في هذا الزمن تتكرر كثيرا
وللأسف نستمتع بفصولها الأولى
وتنهمر دموعنا أنهارا وأنهارا في الفصول الاخيرة
وهذا لم يمنع من أن نجزم أن هناك مسرحيات أخرى
بروءى أخرى وسيناريوهات مختلفة
وهذا لم يمنع إطلاقا الاستمتاع بالمشاهدة
ومهما فشلت مسرحية في زمن إلا ونجحت في أزمان كثيرة
لأن لكل مخرج نظرة
ولا ننسى أن لكل مشاهد نظرة
وهذا الاختلاف يضفي رونقا على المسرحية كلما شوهدت
... أما عن التأليف فليس بالسهولة التي قد نتصور
لأنه إن لم يكن مما رأته العين ولمسته اليد وأحسسه
أو عايشه القلم فلن ينزف ولو دمعة على الاوراق العذراء
....
(كان هذا بين قويسين)
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية